قالب كسر الجمود
ابدؤوا اجتماعكم عن بعد بشكل صحيح، وابنوا الثّقة وتعرّفوا إلى بعضكم البعض.
نبذة عن قالب كسر الجمود
ما المقصود بكسر الجمود؟
عندما ينضمّ أشخاص جُدُد إلى شركة أو فريق، قد يكون من الصّعب على الجميع القيام بالتّعارف. وينطبق هذا بشكل خاص على الفِرَق البعيدة والموزّعة. كسر الجمود هي ألعاب أو أنشطة أو أسئلة أو أحداث تُستخدم لجعل الأشخاص يشعرون بالرّاحة، وجمعهم معاً. يمكن أن يؤدي كسر الجمود الفعّال إلى تنشيط المحادثة، وتعزيز موضوع النّقاش، والتأكُّد من مشاركة الجميع في الجلسة.
هل تبحث عن أفكار جديدة لكسر الجمود؟ اقرأ المدوّنة الخاصّة بنا حول 27 طريقة لكسر الجمود رائعة لبناء الفِرَق عن بعد وداخل الشّركة.
كيف تستخدم قالب كسر الجمود؟
أولاً، قم باختيار سؤال ووَضْعِه في مساحة عمل قالب كسر الجمود الخاص بك. ثم، ارسم أو اكتب أو ألصق صورة تحمل إجابتك. عندما ينتهي الجميع، اطلب من كلِّ عضو في الفريق شرح إجابته، وشارك إجابتك أيضاً.
متى يجب استخدام كسر الجمود؟
كسر الجمود نشاط قيّم خاصّة عندما لا يتواجد أعضاء الفريق في المكتب نفسه، أو يجتمعون للمرّة الأولى، أو يواجهون تحدّيًا جديدًا معًا.
أمثلة على كسر الجمود
هناك ثلاثة أنواع رئيسيّة لكسر الجمود. أولاً، يمكن استخدام كسر الجمود للمرح فقط. عندما يقوم الأشخاص بالتّعارف، فإن كسر الجمود أداة رائعة لمساعدتهم على التّحادث بسلاسة. ثانيًا، يمكن أن يساعد كسر الجمود على الانخراط في موضوع الاجتماع. ثالثًا، يمكن استخدام كسر الجمود كنشاط للاجتماع نفسه.
إليك بعض الأمثلة على أسئلة كسر الجمود التي يمكنك استخدامها:
صف نفسك بكلمة واحدة فقط.
شارك صورتك في مرحلة الطّفولة.
ما هي مهنتك الأولى؟ ما هي أسوأ مهنة قمت بها؟
إن كنت ستُخلَق حيوانًا، فأي حيوان تفضّل أن تكون؟
إذا كان بإمكانك أن تعيش في أي مكان، فأين ستعيش؟
إذا كان بإمكانك أن تقابل شخصيّة تاريخيّة، فمن ستكون؟
ما هو وقتك المُفضَّل في اليوم؟ لماذا؟
هل تحب السّفر أم تميل أكثر إلى البقاء في المنزل؟
ما هي القوى الخارقة التي تختارها؟
إذا كان بإمكانك أن تصبح خبيرًا في أي مجال في وقت سريع، فما المجال الذي ستختاره؟ لماذا؟
ماذا ستكون وجبتك الأخيرة؟
ابدأ باستخدام هذا القالب الآن.
قالب تخطيط الأحداث
: يعمل بشكل أفضل مع
Planning, Workshops
سواء كنت تخطّط لإطلاق منتج، أو عقد مؤتمر عن بُعد بالكامل، أو حدث مهم، سيكون قالب تخطيط الأحداث بمثابة قائمةِ تَحَقُّقٍ مرئيّة وخريطةٍ لجميع التّفاصيل التي تحتاج إلى وضعها في الاعتبار قبل الموعد المُخَصَّص للحدث. قالب تخطيط الأحداث هو طريقة قابلة للتّكيُّف للتّأكُّد من عدم ضياع الرّؤية الإبداعيّة والإستراتيجيّة للحدث الخاص بك بين التّفاصيل. من خلال التّخطيط للأقسام المختلفة - من خطّة التسويق، إلى جدول الأعمال وصولاً إلى الوجبات الخفيفة والهدايا التّرويجية للضّيوف— يمكنكم أنت وفريقك التّركيز على التّفاصيل الأكثر أهمّية لوظائفك، والتّعاون عند الحاجة في حال حدوث التّداخلات.
قالب لغز الصّورة الشّاملة لكسر الجمود
: يعمل بشكل أفضل مع
نشاط كسر الجمود
تعّرف على كيفيّة تحسين التّعاون والتّواصل باستخدام قالب اللّغز الممتع والفريد هذا لكسر الجمود.
قالب كسر الجمود عند الوصول
: يعمل بشكل أفضل مع
نشاطات كسر الجمود, الاجتماعات
قم بإجراء جلسة فعّالة عبر الإنترنت باستخدام قالب كسر الجمود عند الوصول. استخدم نشاط كسر الجمود قبل اجتماعك لرفع مستويات الطّاقة وتحقيق التّواصل بين الأشخاص وتهيئة المكان.
قالب المجموعات المُصغَّرة
: يعمل بشكل أفضل مع
Education, Team Meetings, Workshops
توفِّر المجموعات المُصغَّرة فرصة ممتازة لأعضاء الفريق لإجراء محادثات صريحة والتّواصل على مستوى أكثر ألفةً مما هو ممكن خلال اجتماع أوسع. عندما تكون في مجموعة كبيرة، قد يكون من الصّعب على الأشخاص الشّعور بالأمان أو الرّاحة في التّعبير عن رأيهم. في مجموعة أصغر، يمكن أن يشعر المشاركون بالأمان عند مشاركة أفكارهم. نظراً لأنّ المجموعة أكثر ألفةً، يتمّ تمكين الفِرَق من المشاركة بدلاً من المراقبة.
استعراض مشاعر الغضب والحزن والسّرور
: يعمل بشكل أفضل مع
Brainstorming, Ideation
من الطّبيعي أن يقتصر قياسنا لنجاح السّباق على مدى تحقيق الأهداف والجداول الزّمنيّة. لكن يوجد مقياس نجاح مهم آخر: العواطف. استعراض مشاعر الغضب والحزن والسّرور هو أسلوب شائع وفعّال للفِرَق لاستكشاف عواطفهم ومشاركتها بعد انتهاء السّباق. يتيح لكم ذلك تسليط الضّوء على الجوانب الإيجابيّة، وتأكيد المخاوف، وتحديد كيفيّة المُضي قُدُمًا كفريق. يسهّل هذا القالب إجراء قياس الغضب والحزن والسّرور الذي يساعدك في بناء الثّقة، وتحسين الرّوح المعنويّة للفريق، وزيادة المشاركة.
نموذج سكامبر (SCAMPER)
: يعمل بشكل أفضل مع
Ideation, Operations, Brainstorming
هل فريقك في مأزق؟ هل كانت لديك مشكلة مزمنة بدت وكأنها لا حلّ لها؟ يُعتَبَر سكامبر (SCAMPER)، الذي قُدِّم لأول مرة في 1972، أسلوباً للعصف الذّهني طوّره بوب إيبرلي، وهو مؤلّف كتبٍ إبداعيّة لجيل الشباب. تساعد هذه الطّريقة الذّكية وسهلة الاستخدام الفِرَق في التّغلب على معيقات الإبداع. يرشدك نموذج سكامبر (SCAMPER) عبر سبعة أسئلة تهدف إلى تشجيع فريقك على التعامل مع مشكلة ما من خلال سبعة عوامل تصفية فريدة من نوعها. عندما تطالب فريقك بالتّفكير في مشكلة ما باستخدام إطار العمل هذا، ستكتشف طرقًا جديدة ومبتكرة لفهم المشكلة التي تحاول حلّها.